حبيبتى انا امبارح خير اللهم اجعله خير شوفت ان انا واختى واخويا كنا عايزين ننزل فى فندق عشان طالعين رحلة فى سفر يعنى بس مش فيه اوض فاضية فى الفندق ده وكله محجوز ومليان ناس فلقيت حد مش فاكرة مين راح مخلينا نقعد كده فى مكان مقبض عشان ننام فيه لان مفيش اوض فاضية ومكانش المكان مريح وفخم زى باقى اوض الفندق يعنى تحسى انه المكان الوحيد اللى فى الفندق اللى مش مظبوط وراح رمينا فيه كده انا واخواتى وبعدين جه واحد اسمه محمد سعد زميل بابا فى شغله قال ايه جاى يطمن علينا فى الفندق ويطمن اننا تقريبا دخلنا الاوضة دى وكانت اوضة اسفة فى اللفظ مقبضة وبششعة فانا قلت مليش دعوة انا هقعد ادور واشوف اول ما اوضه تفضى فى الفندق هحجزها على طول وبعد تدوير فى كل اوضة الاقيها مشغولة ودورت كتير لحد ما خبطت على اوضة فتحتلى ست طيبة اوووووووووى وسلمت عليا وقالتلى ازيك يا سانتيا فقولتلها لا اانا اسمى ايناس فقالتلى تقريبا سانتيا دى جاية من سانت مارى لان الست دى طلعت مسيحية وكانت طيبة اوووووووى وقالتلى انا صاحبة مامتك وطنط الفت (دى صاحبة مامتى المقربة ) فدخلت عندها الاوضة وكان عندها عزا ء فعزيتها وبعدين دخلت لقيت الصلبان بتاعة المسيحين بس مجتش جنبهم والست كانت بتعاملنى كويس وكنت مرتاحلها الصراحة وبعدين لقيت اخواتى بقا قلقانين ومستنيين انا عملت ايه فقولت للست متعرفيش اوضه فاضية قالتلى دورى فى الاوض اللى جنبى دى فدورت لقيت اللى بعدها مشغولة واللى بعدها كانت واحدة بتنضفها عشان الناس اللى فيها كانوا مشيوا فقولت للبنت اللى بتنضف انا هاخد الاوضة دى وهكلم الاستقبال فشاورتلى براسها كده وابتسمت فالمهم كانت الاوضة فخمة اووووووووووووى وكانت تلات اوض نوم منهم اوضة فيها سرير كبير قلت دى لاخويا واوضتين كل واحدة فيها سرير كبير وجنبه سرير صغير فقلت واحدة منهم ليا والتانية لاختى وماما هتبقى تنام مع اى واحدة فينا اللى تحبه وكان الحمام فخم والاوضة كلها حلوة وقلت لاخواتى يلا تعالى لقيت الاوضة ومسكتش غير لما لقيت اوضه وقلت الحمد لله لقينا اوضة من اول يوم لاننا كنا زى ما يكون طالعين رحلة 3 ايام فقلت الحمد لله الرحلة مش ضاعت فى تدوير على اوضة كويسة ولسه فيه وقت باقى فى اليوم ولسه باقى الايام نستمتع فيها ولقيت اخويا جايب الهرم (اه والله )جايبة على حاجة مسطحة كده وجرجرناه معاه ودخلناه الاوضة وعلى الرغم من حجمه الا انه دخل معانا ومكانش تقيل اوى ومش عصلج وكنا مستغربين من المنظر شوية المهم كلنا كنا فرحانين بالاوضة جدااااااا بعد تعب ومجهود وتدوير وكانت ماما معانا وقال ايه الرحلة اللى كنا طالعينها دى كانت تبع الشركة اللى بابا بيشتغل فيها
دلوقتى انا ليا طبعا موضوع مع شاب بتمناه ونفسى يتم على خير ويتحقق وكمان اخويا نفسه يخطب بنت بس الموضوع فيه بعض معوقات بس ربنا يوفقه ياااااااااااااارب واختى كمان داخلة على موضوع حقن مجهرى ربنا معاها ياااااااااااااااااااارب
معلش يا قمر كنت شفت منام من فترة ومكنتش حكيتلك عليه
شوفت خير انى بلبس وجاهزة ومتوضبه وزى ما يكون نازلة رايحة لناس عشان يشوفونى وكنت مستعجلة عشان الحقهم فلقيت موظفة كده فى شغل بابا بتدينى هدية عبارة عن حاجات كده زى اكسسورارت او دباديب او لعب اخدها معايا وانا رايحة مش فاكرة اوى المهم كان لونها احمر وفى صندوق وكانت هدية فالمهم خدتها منها ونزلت من بيتنا وانا نازلة زى ما يكون لقيت الناس اللى انا كنت رايحلهم مجتمعين قدام باب بيتما وكان من ضمنهم الصحفى خيرى رمضان (مع انى فى الحقيقة عمرى ما تابعتله حاجة ) فقولت طب كويس انهم جم هما انا هقعد معاهم وكويس ان رجلى نضيفة (سيقان رجلى يعنى) عشان لو خيرى رمضان ده بص عليهم يلاقيهم نضاف وفعلا وانا قاعدة قصادة وكان بيتكلم مع الناس لقيت عينه جت على رجلى كده وبصلى على الرغم انهخ مكانش يعرفنى بس بص على رجلى كده الاول وبعدين بصلى وخلص الحلم على كده
على فكرة بسيونى باشا جاى قريبا بس ياااااااااااااارب يحصل اللقاء انا خايفة بسبب القلق اللى فى دمياط ده الناس متعرفش تيجى ولا تروح فترة طويلة