تفسير احلام الخميس 28/6/2012باذن الله

ماما نجيه
حلمت انى فى شقه شيماء وانى فى غرفه نومها ومش فاكره ليه رحت عندها كل الى فكراه انى بلبس
علشان الحق اروح لانى اتاخرت اوى وانا بلبس وخلصت لقتنى بلبس كوتشى فى رجلى وبعدين جه محمود جوز شيماء يدخل الغرفه مش كان يعرف انى عندهم وبعدين لقيت زى مايكون شم ريحه وحشه فقلت يمكن من الشراب بعدين قلت ليه هبقا ارش الغرفه برفان لما اجى امشى ومش تخاف هرش من البرفان بتاعى مش هرش من البرفان بتاع شيماء وجت شيماء وكنت بحس انى بعد مالبست الكوتشى خلاص القى نفسى كانى مش لبست شى وبعدين حسيت انى اتاخر فقلت لازم البس ولبست الكوتشى وببص فى موبيل لقيت زى مايكون بابا اتصل وانا مش رديت وكان ده الساعه 11بليل ولما بصيت فى موبيل لقيت الساعه 12 بليل
الغرفه بتاعت النوم مش كانت مرتبه فقمت ارتب السرير ورتبت جزء من السرير بعدين لقيت ملابس داخليه بتاعت العرائس اندر وبرا فقط كذا واحد كان على الارض وشلتهم من الارض كان محمود قاعدعلى شى مش متاكده ساعتها حسيت انه قاعد على سرير تانى وبعدين ببص على السرير الى رتبته من شويه مش لقيت عليه الملايه فستغربت ازاى دنا لسه فرشاها وببص لقيت وجه عفريت بيطلع من الدولاب وبعدين لقتنى واقفه جنب الشباك لقيته العفريت بيظهر من خلال الستاره وبعدين شيماء قالت ان مامتها الى هيا عمتو افراج راحت لشيح علشان موضوع العفريت بس العفريت خلاها تشتم الراجل مش فاكره اوى التفاصيل وبعدين فقلت ليها شغلى سوره البقره فى البيت كل يوم لمده شهرين او تلاته وكأن محمود شاف العفريت على هدوم فرماها من البلكونه وبعدين شفت بنطلون منشور فقال انه بتاعه وبعدين العفريت زى مايكون رجع وقعد يزق كان الحيطه من خشب وبعدين ولقيت البلكونه بقت مش فى جدار الحيطه الصغيره الى بيكون موجود وبعدين قلت انا همشى كدا هروح البيت متاخر ويمكن على الفجر فقلت لشيماء نور بتاع السلم بيكون مفتوح ولا بيفصل فعرفت انه بيفصل فقلت ليها محمود ينزلنى لحد تحت مش عارفه حسيت ان ممكن تكون مضايقه او بتغير عليه المهم طلبت منها شمعه بس هما قالو هينزلونى بدات انزل السلم لقيتنا فى نفس غرفه النوم حسيت انى كذا مره نحاول ننزل وكل مره نلاقى نفسنا فى غرفه النوم العفريت اتكلم وانا قلت اهو يكون معايا فى الشارع قلتها بهزار ولما حاولنا ننزل كذا مره ونلاقى نفسنا فى غرفه النوم حسيت انى تعبت جه سيره انى انام معاهم فقلت لا وصممت انى امشى وحاولت تانى انزل لقتنا فى نفس الغرفه بس المره دى حسيت انى تعبت وكنت بقول لشيماء انتى مامتك مش كانت قالت ليكى شغلى القرأن علشان عيون الناس وقلت ليها عين مين دى ولقيت وانا واقفه ناحيه الشباك عفريت جنب وشى افتكرته انه نفس العفريت لقيتها عفريته تانيه ساعتها كنت حسه انى تعبت وبعدين زى مايكون شيماء او محمود قال ممكن اخو محمود يروحنى بالعربيه بتاعته قلت لا وبعدين لقيت العفريت زى مايكون جايب العربيه وعمال يزق فى الحيطه علشان يوقعها علشان يدخل العربيه قعدت اقول لا وبعدين الامور لما هديت قلت هنزل والمره دى نزلت بس كنت بحس بتعب شديد وكنت فاكره انى مش هنزل وهلاقى نفسى فى غرفه النوم تانى ولقتنى عند البوابه مع شيماء مش كنت مركزه من كتر ماحسيت انى تعبانه جامد ولقيت ادام البوابه كان فى ست كبيره شيماء كلمتها والست قعدت تقول ممكن نروح فين علشان الموضوع ده
وهيا قالت من ضمن كلامها حاره مش فاكره الاسم ماما بس انا قلت لشيماء شغلى سوره البقره
وساعت ماوصلت البوابه لقيت النهار طلع ماما كنت فى الحلم بتجى لحظات اشوف شيماء كانها شرين صحبتى

معلومات
ماما نجيه شيماء ومحمود لسه متجوزين يوم 1\7 يبقا بقالهم شهر
وهما بيشتغلو غرفه النوم ماما فى الحقيقه كان لونها بنى غامق فى الحلم كانت ابيض
بس الغرفه نفس مكن الحاجات
فعلا ماما نجيه عمتو شغلت قرأن فى الشقه وكانت بتسيبه شغال بليل وهيا بتقفل
الشقه وتانى يوم الفرح كانت شيماء مشغله القرأن
انا كنت مكتئبة شويه فكسلت فى الصلاه وقراءه القرأن والاستغفار
وقلت هبدا تانى على الاحد ان شاء الله
وانا مش مرتبطه ولا بشتغل بجد والله انا كتير خايفه انام تانى يريت يكون مجرد
حلم فقط