ازيك ياجميل.. عاملة ايه ربنا يفرح قلبك دايما.. حلمت ياماما نجية
احنا رايحين نجيب درج من عند عم لطفى الترزى وهو جارنا وكان درج حديد وزى اللى كان فيه حته مفكوكة او احنا سيبينه عنده المهم خدناها وكان زى اللى بيأنبنا وركناه عند باب البيت من تحت.. بعد كده شفت الانسان اللى عايزة ارتبط بيه زى اللى واقف عند البيت وعمال يتحرك وانا ببص له وبابتسم والغريب انى مش بعاتبه لانى من جواى زعلانة منه كنت ببص وابتسم له ووبعدين لقيته بيقول لابوه انا مش هبسيب كتبى عند حد والردده عاجبنى لانى حسيت انه مثقف وانا فى الحقيقة بحب الناس المثقفة بعدين بص ليه وقال زى أن للدكتور قاله على كلور أو كلورفيل مش متأكده من الكلمة المهم فيه زى اللى فى حاجة فى حنجرته,, وبعدين لقيت نفسى بشوف ولاد اخى ايه وسارة.. سارة زى اللى كانت بتسأل أختها عن بنت عمها تقى لكن ايه كانت عايزها تمشى على طول بصيت على هدوم سارة حسيت اناها لابسه حاجة غريبة بروفل صوف.. جيب برضه صوف المهم كان شكلهم غريب أو قديم أو كبير .. بعد كده شفت اخت الانسان ده وهى اصلا صاحبتى وجارتى وهى مده كف ايدها وهو كبير وضخم وانا ماسكة فيه وايدى أصغر ,, الف شكر ياجميل
