ماما حبيبتى يااااااااااااااااارب تكونى بخير وسلامة واحسن حال ياااااااااااااااااااارب انا قمت انهارده من النوم مبسوطة كده من منام ويارب فعلا يطلع خير زى ما انا كنت مبسوطة منه
حبيتى شوفت خير ياااااااااااااااااااااارب انى انا واختى زى ما يكون طالعين رحلة مع الشركة اللى بيشتغل فيها بابا واخويا وبسيونى وجوز اختى وكان كلنا وموظفين الشركة فى مكان واحد وكانت رحلة مفاجئة كده ومكناش مرتبين نفسنا اوى فانا كنت واقفة مع اختى وبسيونى ده واقف بعيييييد فقلت لاختى اهو واقف هناك اهو اكيد لما نوصل الفندق ان شاء الله كلنا هنشوف بعض وبعدين كنت لابسة زى طقم احمر عندى وصندل اسود عندى وهوه بكعب وكنت قلقانة منه لانه عالى وممكن يتعبنى فى السفر ومفيش وقت اشترى جزمة تانية واطية (مع العلم انى اليومين دول بفكر اشترى جزمة لان فعلا مبقاش عندى غير الجزم العالية والواطية باظت يعنى ممكن تكون الحتة دى حديث نفس اصلا لانى حساها عشان انا طول اليل والنهار بفكر اجيب جزمة بسبب الجزم العالية اللى عندى دى ) المهم كنا واقفين فى زحمة كده فجت العربيات الخاصة بالشركة اللى بيشتغل فيها بسيونى عشان هنروح فيها الرحلة فوقفنا عربية منهم مكانش فاضل فيها غير كرسيين ليا انا واختى (مع العلم ان اختى متجوزة واحد بيشتغل فى الشركة دى برده) المهم ركبنا وقعدنا فى المطرحين الفاضيين هى قعدت وانا قعدت جنبها وكان معانا موظفين الشركة فى الباص واذ فجأة نلاقى نفسنا بالصدفة جت ركوبتنا فى نفس العربية اللى راكب فيها بسيونى وكان راكب ورانا فى نفس العربية وكانت مفاجاة حلوة وكنت متاكده انه شايفنا وبعدين وصلنا الفندق وكنا بناكد الحجوزات بورق كده زى شهادات كانت مع كل الناس وانا افتكرت اناه مش معايا وفعلا سبحان الله لقيتها فى شنطتى مع انى مكنتش متوقعة الاقيها معايا عشان ادخل مع باقى الموظفين الفندق والست بتاعة الاستقبال مضيتلى عليها ودخلت وكنت مبسوطة وكان كل ده وبسيونى لسه مش واخد باله منى اوى المهم روحنا الاوض وكانت الاوض اللى هنام فيها عبارة عن عنابر كده وفيها مجموعة سراير وجت برده الصدفة ان نفس العنبر اللى احنا فيه كان بسيونى فيه وفجاة لقيت كل الناس نايمة على سرايرها ماعدا انا نايمة على الارض وزى ما يكون عايزة حد يقومنى ينيمنى على السرير وكل ما حد ييجى يقومنى مش يعرف وجت بنت تقومنى معرفتش لانى كنت تقيلة عليها فسمعت ماما بتقول محدش هيعرف يقومها غير الجدع ده (تقصد بسيونى يعنى) وفعلا لما هوه لقانى كده ومحدش قومنى راح جاى وشايلنى من على الارض وراح حاططنى على سرير مريح جدااااااا ولقيت سريره جنب سريرى وكان بس بينى وبينه كومودينو وعليه زى اطباق وكوبايات ومعالق وشوك اللى هيا الحاجات اللى بتتحط على السفرة وبتبقى موجوده فى الفنادق دى وبعدين كنت هقوله يناولنى طبق من على الكومودينو ده فماما قالتلى لا استنى ولقيتها بتفتح كرتونة فيها اطباق عسلى صغيره وجديدة فراحت مديه لاختى طبقين (اختى داخلى على حقن مجهرى على فكرة) وراحت مديالى طبقين وقالتلى ناوليه الطبقين دول (تقصد بسيونى) وفعلا اديتهومله وخدهم منى وكنت مبسوطة ان سريرى جه جنب سريره يعنى يدوب بينا الكومودينو ده وعليه الحاجات دى واينعم كان بياخد منى الحاجة باستغراب بس مش ممانع خاااالص حتى لما جه يشيلنى من على الارض هوه اللى بادر بكده لما لقانى نايمة على الارض مش مرتاحة لانه فعلا يا ماما سبحان الله هوه الوحيد اللى قدر يشيلنى لانى كنت تقيلة على اى حد بيحاول يشيلنى حتى البنت اللى جت تشيلنى قبله مش عرفت وسابتنى ليه وبعدين كان اخر مشهد فى الحلم انى انا وهوه حاطين كريم على شعرنا وبنسرحه بنفس الكريم تقريبا وانا كمان كنت بسرحه لانى كنت هبقى ليل ونهار قدامه لان سريرى جنبه فهيشوفنى لما اكةن قايمة من النوم فلازم شعرى يكون شكله متسرح وبيلمع وحلو بس فيه حاجة نستها وانا نايمة على الارض كنت سامعة ناس قاعدين يقولوا كلام مش لذيذ انى مستنية بسيونى او كده ييجى يشيلنى وانا فضلت مش عارفة اقوم خالص وسامعة الكلام ده وانا نايمة وكنت مفكرة ان بسيونى ده مش هيعرف يقمونى ويجيلى بس سبحان الله قومنى وشالنى ولقيته بيطنى على السرير ولقيت اخويا بيبص عليا من بعيد وانا بديله الطبقين وكان مبتسم ليا كده ومستغرب فى نفس الوقت بس كان مبسوط