الاول شكرا ليكى ياماما على تكريمى وربنا يبارك لك ويعطيك الصحه
اليوم انا رايت خير ان انا ومجموعه من الناس جالسين مع بعض زى ما يكون مستنين محاضره او شىء مثل ذلك وانا جالى تليفون على الموبايل من ست اسمها هايله وانا فى الحقيقه مش عارفاها كلمتنى وقالت لى انها صدقتى فى الجامع انا كلمتها كويس وبعدين لقيت ان معظم البنات اللى كانوا معايا مشيوا ومفضلش غيرى وبنتين كمان وزوجى وفجأه لقيت الرسول صلى الله عليه وسلم خارج علينا ويعنى زى ما يكون زعلان علشان الناس اللى مشوا انا بصراحه مقدرتش انظر لوجه وكنت محرجه اوى وزوجى كمان وفيه واحد لابس اسود كان بيحاول يشاور للرسول ويعرفه ان زوجى يعنى مش مادى واجبه او حاجه زى كده لكن الرسول لم يلتفت له وقال لزوجى يكتب اسماءنا انا والبنات فى ورقه ويعطيها له وسمحلنا اننا نروح فانا والبنتين كتبنا اسماءنا وكانت نشوى وراضيه وانا مروه واعطيت الورقه لزوجى وقلت له اوعى تنسى تكتب اسمك قال لى مكتوب اهوه وفعلا لقيت اسمه مكتوب مصطفى السيد عبد الحميد وبعدين جيت اروح فالبنت اللى معايا وكانت صغيره فى السن واسمها راضيه قالت لى ان الجو مزهزه وانا هستأذن الرسول ومش هروح فدخلت للرسول وكان نائم فى فناء منزل والمنزل ده فى الحقيقه هو منزل جدى فلما البنت دخلتله قام قعد وضحك لها ولعب معاها وسمحلها وخرجت البنت لى وقالت لى انا الرسول سمحلى انى هلعب شويه او هفضل فى الشارع قلت لها طب تعالى بقى وصلينى لبيت سته ام بنته قصدى على الرسول وده النص اللى انا قلته ومش فاهمه معناه ومشيت البنت معايا والشارع كان فيه تكاتك كتير واكثر من حصان وانتهى الحلم معلش يا ماما طولت عليكى